THE صفات الرجل العربي DIARIES

The صفات الرجل العربي Diaries

The صفات الرجل العربي Diaries

Blog Article



نقابة المهندسين تدعو في ذكرى الكرامة إلى اللحمة الوطنية

مثلًا، يُقال “الذكي من اتعظ بغيره”، وهو مثل يشير إلى أن الشخص الفطن هو الذي يتعلم من تجارب الآخرين، مما يعكس أهمية التعلم المستمر والقدرة على الاستفادة من خبرات الآخرين.

وربما تكون هاتان الصفتان (الميل للتعددية والطمع الذكورى) خادمتان للطبيعة الإنسانية ولاستمرار الحياة، فنظراً لتعرض الرجل لأخطار الحروب وأخطار السفر والعمل نجد دائماً وفي كل المجتمعات زيادة في نسبة النساء مقارنة بالرجال، وهذا يستدعي في بعض الأحيان أن يعدد الرجل زوجاته أو يعدد علاقاته حسب قيم وتقاليد وأديان مجتمعه وذلك لتغطية الفائض في أعداد النساء.

الوفاء بالعهود: إذا ما قطع على نفسه عهداً التزم به، وكان أعزّ عليه أنّ يُجزّ رأسه عوضاً عن عدم وفائه بها.

يجب أيضًا أن نلاحظ أن هذه الصفات ليست حصرية للرجال فقط، بل يمكن أن تكون موجودة عند النساء أيضًا، وتتفاوت من فرد إلى آخر في المجتمع العربي اليوم.

هي العفو عن المخطئ رغم مقدرة صاحب الحق على عقابه. وهي واحدة من أجمل واسمى شيم العرب.

الغيرة على العرض: فالرجل العربي يغار كثيراً على عرضه ونسائه ولا يقبل أن يسيء إليهنّ أحدٌ من النّاس، ويحيطهم على الدّوام بحمايته ورعايته.

الذود عن الحمى: حيثُ لا يقوى على غزو عشيرته أحد، وإن حصل بالفعل لقي المُعتدين ردّاً قاسياً، تحكي فيه القبائل، وتتباهى فيه ألسن الشعراء.

حسن الضيافة: تعتبر من الصفات المترسخة والمتأصلة بالنفس العربية، لذا فهي لا تعود فقط للأصول القبلية في صفات الرجل العربي حسن استقبال الغريب وتكريمه. 

بنين وبنات اعدادات الخط من فضلك اختار الخط المفضل لديك الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

مع ذلك، ينبغي أن نلاحظ أن هذه المفاهيم قد تختلف وفقًا للتطورات الاجتماعية والثقافية المعاصرة، وقد تختلف من شخص لآخر.

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. بوابة الصم

هذا المثل يعكس الاعتقاد بأن الحكمة ليست فطرية بالضرورة، بل يمكن تطويرها من خلال التعليم والتجربة.

في بداية التاريخ الإنساني كانت الآلهة غالباً تأخذ الشكل الأنثوي في التماثيل التي كانوا يصنعونها، وكان نور هذا التقديس للأنثى قائم على قدرتها على الإنجاب وإمداد الحياة بأجيال جديدة، ولكن مع الزمن اكتشف الرجل أن الأنثى لا تستطيع الإنجاب بدونه، إضافة إلى أنه هو الأقدر على دفع الحيوانات والوحوش عنها وعن أسرته, وهو الأقدر على قتال الأعداء لذلك بدأ التحول تدريجياً ففي بعض المراحل التاريخية نجد أن تمثال الرجل يساوي تقريباً تمثال المرأة، ثم تحول الأمر بعد ذلك ليعلو تمثال الرجل على تمثال المرأة حيث اكتشف الرجل أدواره المتعددة وقدرته على السيطرة والتحكم وتغيير الأحداث في حين انشغلت المرأة بأمور البيت وتربية الأبناء.

Report this page